[CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

BenM'radMachouche · 03-11-2012 07:14

BenM'radMachouche · 03-11-2012 07:15

[CL 2012, Finale Aller] Al Ahly - EST

- La délégation de l'Espérance Sportive de Tunis a quitté Tunis à 15h25 à bord d'un vol direct à destination d'Alexandrie, pour atterrir à 17h55 à l'aéroport international d'Alexandrie.

- La délégation, Conduite par Monsieur Hamdi Meddeb, a été bien accueillie par les responsables du club d'Al Ahly, les formalités de douane ont duré quelques 40 minutes pour enfin rejoindre le bus garé à la sortie de l'aéroport.

- Le Radisson Blu Hotel, Lieu de retraite de l'équipe, se trouve à 25 minutes de l'aéroport et à 15 minutes du stade Borj el Arab. A noter que les deux Clubs, Al Ahly et l'Espérance Sportive de Tunis se partagent le même Hotel.

- Notre head coach « Nabil Maaloul » tiendra demain Samedi 3 Novembre une conférence de presse à 11h heure locale à l'Africana Borj el Arab qui se trouve à 30 minutes du Radisson Blu Hotel.

- La réunion technique quant a elle se tiendra à 11h heure locale au Radisson Blu Hotel.

est.org

Dernière modification par BenM'radMachouche (03-11-2012 07:32)

BenM'radMachouche · 03-11-2012 07:18

BenM'radMachouche · 03-11-2012 07:19

BenM'radMachouche · 03-11-2012 07:20

BenM'radMachouche · 03-11-2012 07:35

[CL 2012] Changement de lieu : Point de Presse de Nabil Maaloul à l'hôtel Africana

L'Espérance Sportive de Tunis informe les médias tunisiens, égyptiens et internationaux que la conférence de presse que tiendra le head coach Nabil Maaloul en Egypte aura lieu le samedi 03 Novembre à 11h du matin heure égyptienne à l'hôtel Africana Borj El Arab à Alexandrie et non pas au lieu de retraite de l'équipe au Radisson.

est.org

BenM'radMachouche · 03-11-2012 07:43

بالفيديو .. أجواء ودية جداً بين لاعبى الأهلى والترجى فى فندق الإقامة
الجمعة, نوفمبر 2, 2012 - 21:14

سادت أجواء ودية جداً بين الجهازين الفنيين للأهلى والترجى وكذلك لاعبى الفريقين خلال وجود الأهلى والترجى فى فندق الإقامة استعداداً للقاء الذهاب فى نهائى دورى أبطال أفريقيا المقرر له الأحد ، حيث يقيم الفريقان فى نفس الفندق وكان لاعبو الفريقين والجهازين الفنيين قد التقيا فى لوبى الفندق عقب وصول الترجى من تونس وعودة الأهلى من ملعب برج العرب بعدما أنهى تدريبه والتقى الطرفان وسادت أجواء ودية جداً بينهما بغض النظر عن المنافسة من أجل الفوز باللقب الأفريقى

http://ahlyegypt.com/ahly/node/12847

الورود فى استقبال بعثة الترجى بالإسكندرية
الجمعة, نوفمبر 2, 2012 - 18:58

وصلت بسلامة الله إلى الإسكندرية بعثة الترجى التونسى لملاقاة الأهلى فى ذهاب نهائى دورى أبطال أفريقيا الأحد باستاد برج العرب ، وكان مسئولو الأهلى فى استقبال البعثة حيث تواجد خالد الدرندلى عضو مجلس إدارة الأهلى واللواء محمود علام مدير عام النادى والمقدم محمد مرجان مدير مقر الجزيرة ، وتم استقبال بعثة الترجى بالورود وتسهيل إجراءات دخول البعثة فى لحظات مع كل الترحيب بالبعثة والتأكيد على مدى قوة العلاقة التى تربط بين الأهلى والترجى التونسى كأندية عربية أشقاء لا يمكن أن يفسد التنافس بينهما قوة العلاقة والأخوة .. ومن المقرر أن يؤدى الترجى مرانه الأساسى على ملعب المباراة غداً السبت استعداداً للقاء ذهاب النهائى الأحد .

SO Ahly

Dernière modification par BenM'radMachouche (03-11-2012 07:50)

BenM'radMachouche · 03-11-2012 07:56

وصول بعثة الترجي لأرض معركة 4 نوفمبر
2012/11/02 20:11كتب : رضا غانم
وصلت بعثة فريق الترجي لمطار برج العرب استعداداً للمباراة المرتقبة مع الأهلي في ذهاب نهائي دوري أبطال أفريقيا والمقرر له الأحد المقبل على استاد برج العرب وينطلق اللقاء في تمام السابعة والنصف مساءً بتوقيت القاهرة.ووصلت بعثة الفريق التونسي في تمام السابعة بتوقيت القاهرة ويرأسها حمدي المدب رئيس نادي الترجي , وغاب عن الفريق يوسف المساكني نجم الترجي بسبب الإصابة التي لحقت به مؤخراً وإجرائه جراحة الزائدة الدودية.واستقبلت بعثة الترجي وفد رسمي من النادي الأهلي حيث حضر خالد الدرندلي عضو مجلس الإدارة ومحمود علام مدير عام النادي الأهلي.وسوف يتدرب الفريق مساء السبت في تمام السابعة والنصف على ملعب برج العرب في نفس توقيت اللقاء الذي سيديره طاقم تحكيم جزائري بقيادة الحكم الدولي جمال حيمودي.
el-ahly.com

BenM'radMachouche · 03-11-2012 08:02

نبيل معلول يكشف عن ثلاثي قوة الأهلي

2012/11/02 20:44كتب : رضا غانم
قال نبيل معلول المدير الفني للترجي عقب وصوله لمطار برج العرب أنه يعلم كل كبيرة وصغيرة عن النادي الأهلي كما هو الحال بالنسبة لحسام البدري فهو يعلم كل ما يخص فريق الترجي.وأوضح معلول في تصريحات تليفزيونية أن غياب يوسف المساكني مؤثر على الفريق التونسي ولكنه غاب عن المواجهة الأولى أمام مازيمبي في لمومباتشي بالكونغو , وأضاف معلول أن المباراة في الملعب ولا توجد أي أفضلية لأي فريق خاصة أن المباراة نهائي للبطولة يعتمد على الجزيئات الصغيرة.وأشار معلول أن فريق الأهلي ضم لاعبين اصحاب خبرة منهم وائل جمعة الذي حصل على ثلاث بطولات أفريقية مع حسن شحاته وكذلك محمد ابو تريكه الذي يستطيع إحداث الفارق , كما أن حسام غالي هو مفتاح الفريق وكذلك وليد لسيمان ومحمد ناجي جدو.واعتبر معلول ان ثلاثي الأهلي حسام غالي ووليد سليمان وكذلك محمد ناجي جدو هم الثلاثي الأقوى في فريق الأهلي خاصة حسام غالي قائد الفريق وانطلاقات وليد سليمان الذي كان له أثر كبير في مستوى الأهلي , كما ان جدو هو هداف الفريق خلال الفترة الحالية.ورفض معلول أن يكشف اي من أوراقه الهجومية خلال لقاء الأحد المقبل , وشدد بأن مباريات النهائي لا تعتمد على مستوى الفريق قبل اللقاء وهذا ما وضح خلال الفترة الماضية فكان الترجي أقوى من الأهلي وفاز الأهلي وقتها وتأهل للنهائي.
http://www.youtube.com/watch?feature=pl … azgSt7LQ#!

BenM'radMachouche · 03-11-2012 08:15

غدا.. مواجهة العمالقة بين الأهلي والترجي

محمود صبري

لا يمكن اختصار مباراة الاهلي والترجي سواء في مصر أو تونس بأنها مجرد مباراة في ثاني أقوي بطولة في القارة السمراء ولكنها مهمة لضرب عدة عصافير بحجر واحد .

منها تجاوز محنة النادي وعودة النشاط الرياضي واسترداد اللقب الغائب منذ2008 والعودة لمونديال اليابان للمرة الرابعة وانتصار وعودة الثقة للمدرب المصري الذي لم يحقق للاهلي سوي بطولتين في ظل مشواره الافريقي مع كل من الراحل الجوهري وأنور سلامة تحمل مباراة الاهلي والترجي معاني كثيرة ورسالة اطمئنان للعالم إذا مرت بسلام وتفاعل معها الجمهور المحدود الذي سمح له بمشاهدتها طبقا لتعليمات الأمن وخوفا من حدوث ما لا تحمد عقباه, وبالرغم من أن الصورة غير واضحة فإن الآمال معقودة علي أن تعود ملامحها في موقعة الغد ببرج العرب لنعيد لأنفسنا الثقة بعدما عجزنا عن تنظيم مسابقتنا المحلية.
وستتحمل الجماهير التي ستحضر اللقاء المسئولية في تقديم مضمون الرسالة بأن مصر بها من يستطيع أن يدافع عنها ويقدر حجمها, يبقي أن اللقاء بين الأهلي والترجي عليه أن يتجاوز حدود الأزمة المفتعلة في مرحلة التلاسن التي شهدتها وسائل الإعلام والتي علي ما يبدو كانت من طرف ثالث وحسنا فعل مسئولي الناديين بعدم منح الفرصة للمتربصين, وتبدو المباراة قمة في أختبار أعصابك نظرا لحساسيتها وطبيعة الكلاسيكو الإفريقي بين أقوي فريقين في القارة استحقا الوصول للمباراة النهائية وسيخطف البطاقة ويطير بها لليابان الفريق الأكثر هدوءا وتماسكا وعزيمة ورباط الجأش.

ويمكن القول ان دقات قلوب اللاعبين ستسمع وسيقف الجمهور علي أطرف اصابعه يلهث خلف الكرة ويمني نفسه باهتزاز شباك المنافس.
وبالقاء النظرة علي نتائج الفريقين منذ انطلاق البطولة تتضح الصورة انها صراع بين كرة الاهلي الهجومية ذات الطابع الهولندي التي تقمص فيها البدري دورا مهما بعد ان منح لاعبيه حرية التحرك والتصرف في كل مكان وهو ما كشفت عنه نتائج المباريات وان كانت تبدو مشكلته في البطء الدفاعي وهو الامر الذي يؤرقه فالفريق لم يخسر سوي مباراتين أحداهما في دور الـ16 أمام الملعب وقت تولي البرتغالي جوزيه المسئولية الفنية والخسارة الثانية امام مازيمبي20 في مباراة أشرك فيها البدري بعض البدلاء, إلا ان اللافت للنظر ان هجوم الفريق يتصدر القمة افريقيا بـ19 هدفا بينما سكنت شباكه11 هدفا وتلك هي المشكلة ولكن المباراة النهائية ستكون ظرفا استثنائيا وهي قمة التحدي لوائل جمعة ومحمد نجيب وفتحي وعبدالفضيل وامامهما حسام غالي وعاشور فهي مباراة الخطأ الممنوع وعدم تكرار ما حدث في مباراة موسم2010 عندما نجح الدراجي في خطف هدف بالقاهرة في مباراة العودة بالقاهرة وقتها, وتبدو مهمة الدفاع حرمان هجوم الترجي من الوصول لشباك اكرامي حاملا شعار أحمي نفسك بنفسك.

في المقابل يظهر نبيل معلول المتيم بالكرة الايطالية وهو ما نلمسه من نتائج الفريق الذي يملك دفاعا صلبا لم تسكن شباكه سوي6 أهداف بينما أحرز مهاجموه18 هدفا, منها6 في ديناموز هراري في التصفيات الأولي, ويعتمد معلول علي طريقة الكالتشيو الايطالي في الدفاع المتقدم والهجمات السريعه المباغته لتصدير الاحباط للمنافس حتي يصاب باليأس, وتبدو اوراق معلول الهجومية معروفة من خلال انطلاقات هاريسون افول من الناحية اليمني مع الاعتماد علي الكاميروني ننيانج وان كان قد خسر يوسف المساكني فهناك مجدي التراوري ووجدي بوعزي وأخرون يعتمد عليهم معلول في تحقيق طموحاته التي وعد بها جماهير الترجي وهو التأهل لليابان.

ويحاول معلول أن يخرج بأقل الخسائر من برج العرب وسيسعي بكل قوة لإصابة مرمي الاهلي بالهدف القاتل للقضاء علي طموحاته قبل موقعة استاد رادس.

BenM'radMachouche · 03-11-2012 08:40

كلاسيكو افريقيا في عيون العالم

ممدوح فهمي

كما هي العادة.. كان للصحافة العالمية تركيز كبير علي نهائي القارة الافريقية للاندية باعتباره البوابة الرسمية لمعرفة ممثلها في كاس العالم للاندية المقبلة,

وان كان للصحف والمجلات الفرنسية النصيب الاكبر في الاهتمام بها نظرا لتواجد الترجي التونسي في هذه المحطة الحاسمة والهامة من تاريخ البطولة.. فتحت عنوان يا له من نهائي قالت فرانس فوتبول ان هذه المواجهة تمثل قمة الكرة السمراء لانها بين طرفين لهما باع كبير علي مستوي البطولة حيث ان بطل مصر حصل علي اللقب ست مرات وهو صاحب الرقم القياسي في الفوز بها.. بينما ناله منافسه التونسي مرتين ويسعي للحصول عليه للمرة الثالثة.

واضافت المجلة الفرنسية ان الحديث عن اي توقعات لنتيجة لقاء الفريقين درب من الخيال لان كل طرف يمتلك من الامكانيات الفنية والبدنية ما يؤهله لتحقيق
الفوز واعتلاء منصة التتويج, وقالت ان هناك عناصر تشابه كثيرة بين الفريقين سواء من ناحية الرصيد الوافر من البطولات المحلية او القارية, او الشعبي الكبيرة لكل منهما ففي بلاده.. ونوهت المجلة الي الترجي يسير علي خطي مازيمبي الكونغولي في المشوار الافريقي, فقد حصل علي اللقب مرتين متتاليتين ويحلم بالثلاثية, وان العملاق الاحمر يعتبر العائق الرئيسي امامه حاليا.

بينما اشار موقع الاتحاد الدولي لكرة القدم( الفيفا) في تعليقه علي اللقاء الي تصريح حسين الراقد لاعب الترجي بان مباريات فريقه مع الاهلي أشبه بمواجهات الشطرنج.. وقال الفيفا أن الاهلي يعتبر خصما عنيدا بالنسبة للفريق التونمسي اكثر من مازيمبي وان التعادل من وجهة نظرهم لن يكفيهم في القاهرة بعكس ما حدث في لومباشي امام الغربان, لاسيما ان بطل مصر يعتبر افضل تكتيكيا وأكثر خبرة ويمتلك من المفاتيح الكثيرة التي تؤهله لتحقيق الفوز, لاسيما في ظل حضور جماهيره بعد غياب.

وقال موقع الفيفا ان الحضور الجماهيري ربما يمثل سلاحا ذا حدين لبطل مصر لانه اذا كان سيمنحه دفعة قوية معنوية ضخمة الا انه ربما يؤتي باثار عكسية في حالة عدم الالتزام والخروج عن النص, وهو الامر الذي يثير قلق لاعبي الترجي الذين طالبوا بضرورة تأمين كل شيء في اللقاء سواء اللاعبين او الجهاز الفني او حتي الجماهير حتي لا يحدث ما لا يحمد عقباه.

بطبيعة الحال فان المسئول الاول عن هذه البطولة وهو الاتحاد الافريقي( الكاف) كان له رؤية في هذه المواجهة صاحبة الصوت العالي حاليا, فقد القي بتحليلاته الواضحة والصريحة حولها واشار الي ان اللقاء يمثل قمة القارة كرويا لانه بين عملاقين من الوزن الثقيل ليس فقط علي مستوي البلدين ولكن ايضا علي مستوي افريقيا, وقال ان هناك عوامل تشابه بين الجانبين سواء في سيطرة كل منهما علي البطولات المحلية او في بصماتهما علي اللقب القاري.. واضاف ان الاهلي حصل علي لقب بطولة الدوري36 مرة والكأس35 ودوري الابطال ست مرات والكؤوس اربعة والسوبر مثلهم.. بينما فاز الترجي علي دوري بلاده25 مرة والكأس14 مرة ودوري الابطال مرتين ومرة ابطال الكئووس وكاس الاتحاد والسوبر.

واشار الكاف الي ان الاهلي الذي يعود تاريخ انشائه الي الرابع من ابريل عام1907 اعتاد علي منصات التتويج منذ ان بدأت اقدام لاعبيه تعرف المستطيل الاخضر, ولذلك استحق لقب القرن في الاستفتاء الذي اجراء الاتحاد الافريقي, وانه يحسب له صعوده الي المباراة النهائية هذا الموسم علي الرغم من توقف النشاط الرياضي في مصر بعد كارثة استاد بورسعيد التي اودت بحياة72 من مشجعيه المعروفين بالالتراس.

BenM'radMachouche · 03-11-2012 08:45

في حوارين للأهرام: البدري ومعلول يسبحان ضد تيار التعصب

حاورهما أشرف محمود ـــ محمود صبري

قبل أربع وعشرين ساعة من موعد اللقاء المرتقب بين الناديين الكبيرين الأهلي المصري والترجي التونسي, خاضت ملاعب السبت تجربة خاصة تمثلت في قراءة أفكار المدربين حسام البدري ونبيل معلول.

اللذين يتوليان الإدارة الفنية للفريقين في أول مواجهة بين الفريقين علي اللقب الأفريقي مما يعطي الإنجاز مذاقا خاصا ويمنح المدرب الفائز به شرف لا يقل عن الشرف الذي يحصل عليه الفريق. ولأن الأهرام يبحث عن التميز قررت ملاعب السبت إجراء مواجهة علي الورق بين المدربين, كشفت تمتعهما بالروح الرياضية وتقدير كل منهما للآخر ولفريقه ورغبتيهما في تقديم صورة حضارية لثورة البلدين وأكدا ـ البدري ومعلول ـ علي نبذهما للتعصب ورفضهما للخروج عن النص ومحاربتهما لهواة الصيد في الماء العكر, وأكدت الإجابات التي جاءت علي لسان كل منهما علي أسئلة ملاعب السبت توافقهما في الأفكار والرؤي للمباراة وما حولها من أحداث رغم عدم معرفة كل منهما بان ذات الأسئلة ستطرح علي الآخر وكان هذا الحوار الذي أكد من جديد أحقية كلا المدربين بتولي سدة الحكم في الجهاز الفني لفريقه

البدري: الترجي فريق كبير ومدربه مميز

أمر كان متوقعا حسب الترشيحات التي صبت في مصلحة الترجي ومازيمبي والأهلي وجاءت الاحتمالات طبقا للواقع بعد المنافسات الشرسة خاصة أن الأهلي تحدي الظروف وتفوق لاعبوه علي أنفسهم وحققوا إنجاز الوصول للمباراة النهائية بدون وجود مسابقة محلية وظروف استثنائية ولدي اللاعبين دوافع كبيرة لاهداء البطولة لشهداء بورسعيد.

بالتأكيد الثورات العربية قدمت صورة حضارية عن الشعبين وأتمني أن تكون مواجهة الفريقين صورة مكملة بالتصرفات الطيبة وتحمل المسئولية من جانب الجماهير واللاعبين والأجهزة الفنية والإدارية وأن تكون بداية لوضع المنافسة الرياضية في الـ09 دقيقة فقط.
{ تولي مدربين وطنيين علي رأسي القيادة الفنية للفريق شيء جيد وطيب وشرف كبير بالنسبة لي ولنبيل معلول أن تكون القيادة الفنية في نهائي ثاني أكبر بطولة أفريقية ولا يعني من يفوز المهم الحرص علي الروح الرياضية وأن يهنيء الخاسر الفائز ويأخذ الفائز بيد الخاسر.
{ بصراحة لأطبعا لأن الواقع يقول أن الفريقين الأفضل وصلا للنهائي ولابد أن اتعامل مع الواقع والكبير عليه الا يخشي مواجهة أي منافس إذا ما أراد البطولة لأن البطل عليه أن يلعب في أي وقت وتحت أي ظروف.

{ بدون شك الفريقان كتاب مفتوح حتي بالنسبة للاحتمالات فلا يوجد ما يخفيه سواء في طريقة اللعب أو مراكز اللاعبين ولكن يبقي قدرة كل فريق علي تحقيق هدفه من اللقاء من خلال استخدام إمكانات لاعبينا ولدينا ثقة كبيرة في انفسنا بتحقيق الأمل المنشود من المباراة.
{ بدون مقدمات الترجي فريق كبير ويقوده مدرب مميز فريقه تأهل للنهائي وهو ما ينطبق علي الأهلي ولديه العديد من اللاعبين الاكفاء الذين يجمعون بين الخبرة والحيوية.

{ يستحق اللقاء أن يطلق عليه الكلاسيكو نظرا لشعبية الناديين وتاريخهما والاهتمام الكبير فهو لا يقل بأي حال من الأحوال عن أي كلاسيكو في العالم فكل الظروف مهيأة لاخراجه بنفس الصور. من ناحية الاهتمام الكبير وسمعة الفريقين وقوة الناديين.

{ أقول لهم يجب أن نكون علي مستوي الحدث الكبير وأن نقدم صورة حضارية وأن نتغلب علي غلاة التعصب وأن نحافظ علي العلاقة الحميمية بيننا كفانا خلافات وعلينا أن نتعلم من المباريات الأوروبية التي نشاهدها ونترحم

{ أنا حزين ومستاء من بعض التصريحات التي نسبت إلي تجاه طارق البشماوي رئيس لجنة الحكام بالكاف وهو ما أرفضه جملة وتفصيلا وكذلك محاولة الايقاع بيني وبين معلول وجماهير الترجي.. للأسف كلمات مسمومة لم نتعلم من السوابق والتاريخ شاهد علي من حاولوا تسميم العلاقات العربية الرياضية وعلينا الا نستسلم لمثل هؤلاء ونرفضهم وننبذهم من بيننا بصورة أو بأخري.

{ بوضوح لا أخشي سوي أن يتخلي عن الفريق التوفيق وادعو الله أن يمنحنا توفيقه في هذه المباراة وأن يكون اللاعبون في أفضل حالة وأن يجنبهم المولي عز وجل شر الإصابات أثناء المباراة بالإضافة إلي الهدوء وعدم حدوث مشاكل مع الحكم.
{ يعني الكثير بالنسبة لي شخصيا فهو حلم طال انتظاره وخطوة كبيرة في المشوار التدريبي وانتصار معنوي كبير للأهلي وأتمني أن يحالفنا التوفيق باهداء اللقب لجماهيرنا المخلصة الوفية التي ضحت بأرواحها في بورسعيد ولم تقصر في مساندة فريقها وجاء الوقت علينا لرد جميل لأنجاز المهمة الصعبة التي خضنها وسط ظروف قاسية لا يختلف عليها أحد.

معلول: الأهلي مع البدري أفضل

{ بلوغ الدور النهائي أمر عادي بالنسبة لقيمة الترجي والأهلي خصوصا إذا لم يتقابلا في المجموعات وبالتالي في الدور نصف النهائي فهما أفضل فرق القارة بدون منازع وبعدهما يأتي فريق مازيمبي الكونغولي وثلاثتهم أصحاب الهيمنة علي الكرة الأفريقية في السنوات الأخيرة, والترجي أظهر مستوي جيدا وتصدر مجموعته وكذلك مثل الأهلي وكل ما نتمناه أن يخرج النهائي بمرحليته ذهابا وايابا في إطار الروح الرياضية.
{ ليس لدينا مشكلة في مواجهة فريق عربي أو أفريقي في النهائي وانما المشكلة أننا كنا نتمني أن نلاقي الأهلي في الأدوار الأولي لأنه يبدو أكثر شراسة في النهائيات, كما أن وصوله إلي المباراة النهائية منحه جاهزية أفضل مما كان عليها في الأدوار الأولي فكما تعرف الأهلي يعاني من غياب المنافسة المحلية علي عكس الترجي.

{ شيء ممتاز ولله الحمد أن يكون علي رأس الإطار الفني لكل فريق مدرب وطني, كنا في السابق نري الأجانب يجلسون علي مقاعد الاحتياط ونتمني من الله أن يوفقنا.
{ عالم التكنولوجيا الذي نعيشه الآن جعل الأوراق مكشوفة لدي الجميع فأنا أعرف كل كبيرة وصغيرة عن فريق الأهلي والحال ذاته يعرفه حسام البدري عن فريقي وللعلم مباريات النهائي تلعب علي جزئية صغيرة في العام الماضي لعبنا معا فزنا في تونس بهدف وحيد من كرة ثابتة وتعادلنا في القاهرة بهدف لمثله إذن الجزئيات الصغيرة تفرض نفسها في المباريات الكبيرة ويمكن وصفها بمباريات الفرص الصعبة.

{ أقول لجماهير الكرة في البلدين أنتم في الأصل أخوة وأصدقاء وبينكما ود كبير عليكم أن تبقوا علي ذات المنوال, بلدينا قادا ثورات الربيع العربي, ونريد لمباراة النهائي أن تكون عرسا كرويا أفريقيا نفاخر به وتكون فاتحة خير علي الكرة في بلدينا.
{ كل شخص مسئول عن كلامه وأنا شخصيا تلقيت خلال الأيام الماضية مئات الاتصالات الهاتفية من وسائل إعلام مصرية لم أرد عليها حتي لا أمنح الفرصة لهواة الصيد في الماء العكر في تفسير ما يدور في خيالهم ويحملوا كلماتي معاني لا أقصدها ومعروف عني أنني احترم زملائي المدربين ومنهم حسام البدري كما أنني احترم الأهلي النادي المصري العربي الكبير وأعرف العديد من نجومه وهم أصدقائي, وأقول للجميع الترجي والأهلي ومعلول والبدري أكبر من التصريحات الصغيرة وأننا لا ننتقص من المنافسين أو نعلق أخطائنا علي شماعة الحكام وقد أحسن حسام البدري عندما وضح موقفه مما نشر خطأ علي لسانه بشأن طارق البشماوي رئيس لجنة الحكام الأفارقة وليعلم الجميع أن هذا الأسلوب لم يتطرق إليه أحد من التوانسة مثلا عندما كان مصطفي فهمي سكرتيرا عاما للكاف.
{ بدون أدني شك يصادف لقب الكلاسيكو الأفريقي أهله.

{ أمر عادي جدا وصول فريقين عربيين من بلدان الثورات العربية للنهائي القاري وبصراحة أقول أن قلة عد محترفي تونس ومصر في أوروبا علي عكس الجزائر والمغرب والكاميرون ونيجيريا وغانا يمنح فرق البلدين فرصة كبيرة في الهيمنة علي الألقاب الأفريقية.
{ كل ما أخشاه أن يحدث سيناريو لم أتوقعه أو أعد عدتي له, مثل إصابة أي لاعب قب المباراة أو طرد أحدهم في بدايتها.

{ اللقب يعني الكثير لنبيل معلول وللترجي فهو المرة الثالثة علي التوالي التي نصل فيها إلي النهائي وأحرزنا اللقب الموسم الماضي ونسعي للفوز به للمرة الثانية علي التوالي واللعب في مونديال الأندية لنكرر إنجاز السنة التاريخية التي جمعنا فيها كل الألقاب.
{ رأيي الشخصي أن الأهلي تغير كثيرا عن العام الماضي بعدما تولي قيادته الفنية حسام البدري الذي غير طريقة اللعب عن تلك التي كان عليها الفريق أيام مانويل جوزيه, حيث يتميز البدري باعطاء الفرصة لوسط الملعب ويتميز الأهلي بوجود فريق متكامل لديهم خبرة كبيرة منهم من فاز باللقب مع جوزيه وعدد من الألقاب القارية مع حسن شحاتة ولديهم نقاط قوة ظهرت رغم غياب أبوتريكة.

BenM'radMachouche · 03-11-2012 10:46

Demain la finale aller Al Ahly-EST (18HT) Duel de géants

Les deux meilleures équipes d'Afrique de ces dernières années se retrouvent en finale de la ligue africaine des clubs champions. Une première entre « Sang et Or » et Ahlaouis.
Pas moins de neuf finales pour l'équipe égyptienne et six pour l'Espérance de Tunis.

Deux monuments du football africain

Ce que le site web de la C.A.F qualifie de « duel de géants » entre deux monuments du football africain doit nous réconcilier avec le beau jeu rien qu'au vu de la qualité des joueurs évoluant au sein des deux équipes. Les Ahlaouis ont enlevé quatre titres de champion d'Afrique d'affilée en 2006, 2007, 2008 et 2009. Deux titres africains pour les « Sang et Or » et trois finales successives en 2010, 2011 et 2012 avec l'espoir de réaliser un troisième sacre au terme de la présente édition.

Bilan chiffré exceptionnel

Restons au niveau des trois dernières éditions de la ligue africaine des clubs champions et passons en revue le parcours de l'Espérance de Tunis. Quarante matches disputés avec un bilan de 23 victoires, 12 scores de parité et 5 défaites réparties comme suit : trois défaites en 2010, une en 2011 une autre en 2012 et ce n'est pas un hasard si l'Espérance Sportive de Tunis se trouve dans le top 50 des meilleures équipes du monde, à la 42ème place mieux que le Paris Saint Germain (49ème) voire Liverpool, Udinese…

La passe de trois pour l'Espérance ?

c'est en fonction des résultats de ce bilan chiffré des trois dernières éditions de la reine des compétitions africaines que l'équipe tunisienne part avec un léger avantage psychologique dans cette double confrontation devant Al Ahly du Caire.

Il appartient, à présent, aux représentants du football tunisien d'être à la hauteur des espoirs placés en eux. Il leur suffit de rééditer leurs deux sorties lors des demi-finales face au T.P. Mazembe pour que l'Espérance réalise la passe de trois après les sacres de 1994 et 2011. Le fait de jouer la finale aller en déplacement constitue, quoiqu'on dise, un avantage pour des joueurs espérantistes plus que jamais déterminés à aller au bout de leurs intentions.

De notre envoyé spécialà Alexandrie

Rafik BEN ARFA

Les à côtés de l'évènement africain

A El Menzah avant de partir

Nabil Maaloul a choisi le Central du stade olympique d'El Menzah pour le déroulement de la dernière séance d'entraînement de jeudi soir.

Il a ainsi pris de court les supporters et même une bonne partie du proche entourage du club cherchant à assurer toute la concentration requise pour une bonne assimilation de ses consignes. Hamdi Meddeb a suivi toute la séance.

Point de Tarek Dhiab

Peu de temps après notre arrivée, nous avons cherché à rencontrer notre ministre de la Jeunesse et des Sports et connaître les raisons de sa présence en Egypte. Nous avons fini par savoir que le ministre ne se trouve pas au Caire et encore moins à Alexandrie.

Renseignements pris, il s'est avéré que Tarek Dhiab a bien reçu une invitation de son homologue égyptien. Il s'est excusé de ne pouvoir y répondre vu ses engagements professionnels en Tunisie.

Alexandrie via le Caire

Leur nombre approche le millier selon une source de l'ambassade d'Egypte au vu de la délivrance des visas. Il s'agit des supporters de l'Espérance de Tunis qui ont commencé par gagner le Caire dès jeudi dernier.

La capitale égyptienne étant un passage obligé, une grande partie d'entre eux a préféré y passer une voire deux nuits avant de gagner Alexandrie.

La presse égyptienne unanime

Il ne se passe pas une journée sans que la finale aller de la ligue africaine ne soit abordée abondamment par le presse égyptienne. Des confrères cairotes totalement mobilisés pour soutenir ce qu'ils qualifient du représentant du football égyptien.

Ils ne manquent pas, néanmoins, d'ajouter que quelque soit le vainqueur final, c'est le football arabe qui en sortira grandi.

Soutien total des clubs pour Al Ahly

Pour ceux qui connaissent le football égyptien sont conscients du facteur sympathie toute relative dont bénéficie Al Ahly du Caire auprès de plusieurs clubs du pays.

Détrompez-vous. Depuis la qualification des Ahlaouis en finale, tous les clubs du pays ou presque apportent un soutien continu au représentant du football égyptien. Pourquoi presque ? C'est simple. Il y a toujours quelques parties qui ne portent pas Al Ahly dans leurs cœurs et ne manquent pas de le faire savoir de vive voix.

Critiques envers Mido

« Mon aversion pour la Tunisie m'approche de plus en plus d'Al Ahly auquel j'apporte tout mon soutien ». Semblable déclaration ne manque pas de choquer et de surprendre même si elle provient d'un déséquilibré qui a pour nom Mido l'ex-sociétaire d'Ezzamalek pourtant l'ennemi juré d'Al Ahly du Caire.

L'homme de la rue à Alexandrie a mal perçu ce langage qui ne rime pas avec la sympathie qu'accorde le peuple égyptien à son homologue tunisien.

BenM'radMachouche · 03-11-2012 10:50

Al Ahly-Espérance Une finale « révolutionnaire »

De notre envoyé spécial à Alexandrie Sami AKRIMI

La Révolution, tout le monde la souhaitait, tout le monde en a peur aujourd'hui!

Ça fait un peu bizarre de revenir en Egypte.Que pouvait-il en effet arriver à un peuple brimé par ses gouvernements et par la fatalité? Pas grand-chose. Ou plutôt si : Oum Kalthoum, une victoire controversée en octobre 1973, des écrivains, Abdelhalim, Faïza Ahmed, Abdelmottaleb, Cheïkh Imam. Quelques victoires d'Al Ahly, d'Ezzamalek ou d'Al Ismaïlia... Puis ce quotidien bouffe tout de cet habitant du Nil qui se bat pour Al aïch (le pain), sa survie et celle de ses enfants. Avant et après la révolution, la vie n'a jamais été un long fleuve tranquille pour nos frères d'Egypte. Il y a plein de crocodiles dans le Nil et ils ont fini par tout bouffer. Quelle belle révolution! Quelle belle revanche sur les pharaons des temps modernes!

J'étais heureux et fier en foulant à nouveau le sol de l'Egypte. Deux révolutions sont passées par là. Ou plutôt quatre, même si la quatrième (celle syrienne) est plus tragique que la troisième (celle libyenne) et la seconde, celle égyptienne, plus meurtrière que la première, la nôtre, celle tunisienne. Mais qu'importe, Tunisiens, Egyptiens, Libyens et Syriens ne sont pas à un sacrifice près. L'important, c'est que le temps des humiliations est à jamais révolu et que les apprentis tyrans y repenseront à deux fois avant de penser à aliéner leurs peuples.

Nous en avons presque oublié que nous sommes là pour la finale de la plus belle des coupes africaines. Al Ahly-Espérance : vous vous rendez compte du génie du destin! A la différence que, cette fois-ci, les politiques n'ont rien à voir dans l'affaire, ne pourront rien récupérer et qu'ils sont face à leurs responsabilités. Faire de la sorte que cela se passe bien à Alexandrie comme à Tunis, même si ce n'est pas évident, quelques apprentis-sorciers, illuminés et voyous de tous bords ayant confondu révolution et anarchie, manifestation de joie et violence, foot et guerre.

On multiplie les gestes...

Visas gratuits pour les journalistes tunisiens dont quelques-uns ont été reçus par l'ambassadeur d'Egypte en Tunisie; arrivé en léger retard à l'aéroport de Tunis-Carthage, votre serviteur n'aurait jamais embarqué sans le consul égyptien, démenti catégorique du directeur technique d'Al Ahly, Houssam Badry, d'avoir accordé une interview au journal tunisien Assabah et d'avoir attaqué Tarak Bouchammaoui (président de la Commission centrale de l'arbitrage à la CAF) et de l'avoir accusé de favoriser l'Espérance. Respect pour Tarak Bouchammaoui, respect pour Nabil Maâloul, respect pour l'Espérance. Ce serait tout de même dommage qu'on en arrive au pire entre Al Ahly et l'Espérance. A Alexandrie ou à Radès. Mais ce sera une confrontation entre hommes, virile et sans merci. Habitué à être favori, Al Ahly ne l'est pas cette fois-ci, mais ne nous y trompons pas : grand d'Egypte et d'Afrique, Al Ahly l'a été, l'est et le sera toujours. Tout comme cette Espérance aux dents longues et à l'ambition dévorante. Il est 11h00 du soir au Caire, bruits de sirènes pour les préparatifs «d'Al Maliounia Assalafia». En Egypte comme en Tunisie, on est saoul de révolution et de liberté. Attention au réveil!

le : 03-11-2012

BenM'radMachouche · 03-11-2012 10:52

En direct d'Alexandrie

De notre envoyé spécial
Le ministre égyptien invite le nôtre

Dans une conversation téléphonique, le ministre des Sports égyptien, Farouk Al Amri, a invité Tarak Dhiab à assister à la finale aller Al Ahly-Espérance, et ce, dans le but de faire baisser la tension entre les deux galeries. On affirme ici que Tarak Dhiab sera de la partie.

Les joueurs d'Ezzamalek supportent Al Ahly

Les joueurs d'Ezzamalek ont publiquement exprimé leur soutien à Al Ahly pour peu qu'ils reçoivent une invitation officielle d'Al Ahly pour assister à la rencontre devant les opposer à l'Espérance. Cette initiative mettrait fin aux rumeurs faisant état du refus de certains joueurs d'Ezzamalek d'assister au déroulement de la finale africaine, en guise de protestation contre l'arrêt du championnat égyptien. Mais jusqu'à cette heure, on ne sait pas si les Ahlaouis ont envoyé des invitations à leurs frères ennemis et si ces derniers viendront. En tout cas, cela nous étonnerait. Imaginez un peu les «Sang et Or» qui invitent les Clubistes à Radès au retour…

Joueurs épargnés

Le cadre technique de l'équipe nationale égyptienne, avec, à sa tête l'Américain Bradley, a accepté la requête de Houssam Badry de ne pas convoquer ses joueurs au stage préparatoire pour le match amical contre la Georgie afin de permettre à ces derniers de préparer dans la quiétude le match retour face à l'Espérance.

Le refus des parents des martyrs

Invités à Alexandrie pour Al Ahly-Espérance, les parents des morts du drame de Port-Saïd ont refusé cette invitation. Issam Abdel Bari, le porte-parole officiel des familles des victimes, s'est dit solidaire avec les Ultras d'Al Ahly qui refusent de retourner aux stades avant que justice ne soit faite. «Nous nous tenons derrière Al Ahly, Ezzamalek et Embe dans leur participation africaine, dans le but d'éviter les sanctions de la CAF, mais cela ne veut pas dire que nous assisterons à la finale. Il faut tout d'abord que justice soit faite !» Le slogan est le suivant : «Matrouhich lestade ya aam, hak achahid aham !»

6e finale pour Wael Gomaâ

Le défenseur international d'Al Ahly disputera dimanche sa 6e finale. La première en 2001 victorieuse contre Sundowns et la dernière aussi victorieuse en 2008 contre Cotton Sport.

Un policier pour 3 supporters

Ils seront 15 mille Ahlaouis au stade pour 5 mille policiers. Soit 1 policier pour trois supporters.

Seul Mouawadh
Baraket, Achour et Ikram récupérés, seul Mouawadh sera en définitive absent. Al Ahly est — presque — au complet.
Auteur : S.A.Ajouté le : 03-11-2012

BenM'radMachouche · 03-11-2012 10:54

L'EST et l'envie de tout défoncer... Une équipe pour l'histoire...

Tout ce que l'EST laisse entrevoir ne manque ni de classe ni d'allure. Il met en évidence une équipe de très haut rang, pour ce qu'elle est et pour ce qu'elle symbolise...

Il y a un vrai sujet de réflexion sur cette culture de club qui fait avancer l'Espérance au gré des divers enjeux. Les leçons du passé semblent être retenues et l'équipe a enfin compris. Compris comment gérer les dernières minutes fatales, comment résister sans paniquer à la pression, comment plier sans rompre. Parfois remuée, mais toujours bien disposée et bien carrée, elle a fini de colorier le dessin au crayon et aux couleurs entamé il y a quelque temps.

Au fait, comment l'équipe espérantiste a-t-elle réussi à grandir et à s'élever à ce niveau ?
Les exploits et les résultats acquis récemment en font la continuité d'une politique, la pérennité d'un apprentissage long d'une décennie. On n'achète pas cette expérience dans les supermarchés, mais en jouant certainement le plus grand nombre de matches de coupe d'Afrique.

Au-delà de son formidable palmarès, c'est l'esprit de groupe, les valeurs véhiculées, les principes déroulés, les règles portées qui donnent à l'EST l'aptitude de faire la différence. Un exemple, un vrai, pour tous. Le symbole vivant d'un football irréprochable et dont on attend qu'il fasse école. La recette est évidente: technique, plus rigueur et agressivité, plus fierté du maillot.
Les qualités physiques et techniques ne sont pas cependant suffisantes si on n'y ajoute pas la générosité, le dépassement de soi, s'il n'y a pas ces ingrédients qui provoquent l'émotion. Tout cela, ça ne se décrète pas du jour au lendemain. C'est une question d'état d'esprit.

Maâloul ne s'est pas contenté de tirer l'équipe vers le haut, mais il l'a aussi ressourcée par le fond. C'est justement ce qu'on peut déduire à travers la qualité des passes, le mouvement, les déplacements, l'agressivité au milieu et surtout la vitesse qui font terriblement mal à ses adversaires. Dans l'alternance de jeu long et de jeu court. Dans la volonté de ne jamais abandonner le jeu à son adversaire et de chercher toujours à aller de l'avant. Dans toute cette entreprise, chaque joueur sait ce qu'il a à faire et tout le monde fait son travail.

De manière générale, ce qui prime vraiment dans cette équipe, c'est un jeu à grosse dominante technique. Tout est fondé là-dessus et sur la maîtrise de la balle. Résultat: quels que soient les tâches défensives ou offensives, ou les gestes à accomplir, les joueurs ne sont jamais embêtés avec le ballon. Donc jamais en difficulté pour bien faire repartir le jeu de derrière, là où tout commence. Et même si ça ne sonne pas comme un cliché, on sent une envie terrible sur le terrain, une grinta, un désir farouche de gagner, une grande fierté aussi à porter le maillot du club, et donc une véritable culture de la gagne.

Mais quand on dit que l'on veut être fort, on ne doit pas oublier que les autres le sont aussi. Ainsi, dans leur style inimitable, où tout le monde attaque et tout le monde défend, les joueurs ont l'objectif primordial de jouer le plus haut possible. Ils ont compris que chaque match en lui-même n'est que la conséquence de toute une série d'attitudes et d'adoption de valeurs et qu'ils devraient dérouler leur style de jeu à la perfection.

Gagner une fois la Ligue des champions, ça peut arriver à tout moment. Le football est en effet un jeu qui permet que cela se produise. Mais gagner, gagner et encore gagner, ce n'est pas à la portée de tout le monde.

Cette équipe espérantiste, au sommet du football, a déjà gagné sa place dans l'histoire. Elle s'est envolée à une altitude jamais atteinte pour marquer la coupe d'Afrique de son empreinte. Etendard majestueux d'un football flamboyant qui paraît toujours aussi maître de lui-même, aussi ambitieux et aussi solidaire et qui ne cesse d'ébranler les esprits.
Tout ce qu'elle laisse entrevoir à travers ses différentes prestations ne manque ni de classe ni d'allure. Il met en évidence une équipe de très haut rang, pour ce qu'elle est et pour ce qu'elle symbolise.

Jalel MESTIRI: 03-11-2012

BenM'radMachouche · 03-11-2012 10:56

Partis réduits à Alexandrie : Les solutions ne manquent pas

Belaïli et Aouadhi feront l'affaire pour épauler N'djeng dans les manœuvres offensives

Durant la semaine du match, on scrute le moindre détail relatif à la vie d'une équipe, particulièrement lorsqu'il s'agit de l'état de santé des joueurs. Si du côté cairote on annonce le retour du légendaire Mohamed Aboutrika, une mauvaise nouvelle est tombée du côté espérantiste hier à l'aube : Youssef Msakni, opéré d'une appendicite, observera un repos complet de 7 jours avant d'être soumis à un contrôle clinique. En d'autres termes, le magicien de l'équipe sautera la finale aller à Alexandrie.

Rappelons que l'aîné des Msakni est également forfait pour le déplacement d'Egypte. Iheb n'a pas encore achevé sa remise en forme et s'entraîne toujours en solitaire. On espère le récupérer pour la manche retour à Tunis.

Avec les absences des Msakni, l'attaque espérantiste sera privée de deux arguments solides, capables de renverser la tendance à tout moment. Avec des arguments moins affûtés, Nabil Maâloul rééditera-t-il le schéma prôné à Lubumbashi? La question se pose, d'autant qu'en privilégiant le résultat à la manière lors de la demi-finale, l'entraîneur «sang et or» a obtenu gain de cause.

Milieu équilibré

A Alexandrie, l'effectif espérantiste est assez garni pour jouer la carte de la prudence tout en ayant la possibilité d'opérer des actions offensives quand l'occasion se présente. C'est dire que l'Espérance a les arguments nécessaires pour prendre des risques calculés. Dans les coulisses, on parlait déjà de la possibilité de mettre Youssef Msakni sur le banc au match aller. L'opération qu'a subi le joueur n'a fait que confirmer cette hypothèse.
Le point fort de l'EST est qu'elle dispose d'un milieu renforcé, mais surtout équilibré. Afful sur le flanc droit, Belaïli à gauche et Aouadhi dans son rôle de prédilection de milieu, faisant la liaison entre la défense et l'attaque, sont capables d'être d'un grand renfort à Yannick N'djeng.

Des latéraux qui montent

Qu'il veuille jouer offensif où se contenter de se défendre, Nabil Maâloul peut toujours compter sur la discipline tactique des deux latéraux, Chammam et Derbali.
Ce duo s'est montré discipliné lors de la demi-finale aller, se contentant de défendre seulement conformément aux consignes de l'entraîneur. Lors de la manche retour à Tunis, ils ont effectué leurs montées habituelles. C'est dire que leur application sur le terrain sera essentielle pour l'équilibre du jeu de l'équipe.

A Alexandrie, Nabil Maâloul aura toutes les cartes en main. Nous sommes curieux de savoir s'il alignera ou pas Youssef Belaïli. C'est la seule ambiguïté qui reste à nuancer.

Walid NALOUTI : 03-11-2012

BenM'radMachouche · 03-11-2012 11:53

غدا الأهلي يستضيف الترجي : بين البدري ( تلميذ خوزي) ومعلول ( مساعد لومار): من سيفوز بحرب الميدان بعد حرب الكلام؟

مقابلة الترجي الرياضي والأهلي المصري غدا في ذهاب الدور النهائي لرابطة الأبطال الإفريقية هي مواجهة بين نبيل معلول مدرّب الترجي وحسام البدري مدرّب الأهلي. فمن النادر أن جمع النهائي القاري بين مدربين محليين وفي الموسم الماضي مثلا فإن نبيل معلول واجه ديكستال مدرب الوداد المغربي.
والقواسم المشتركة بين المدربين عديدة لعل أهمها أن كل واحد يدرّب الان فريقا لعب له وقدمه إلى الجمهور الرياضي وعاش معه محطات لا تنسى على مرّ مسيرته.
أما القاسم المشترك الثاني فهو أن كل واحد نجح في مسيرته التدريبية بعد العمل إلى جانب مدرب أجنبي معروف فالبدري لازم البرتغالي مانوال خوزي لسنوات وكان خلالها يقوم بمهام تتجاوز صلاحيات المدرّب المساعد.

أما نبيل معلول فإن أهم نجاح في مسيرته كان مع روجي لومار حين عمل مساعدا له لسنوات والجميع يعرف أن معلول لم يكن مجرّد مساعد بل انه يتمتع بصلاحيات مهمّة للغاية وكان يتدخل في عديد المسائل.
والتنافس بين المدربين انطلق منذ السبت قبل الماضي أي منذ أن ضمن الترجي ترشحه فمباشرة بعد المقابلة ضد مازمبي تحدّث البدري عن طارق بوشماوي وعن استفادة الترجي من التحكيم وسار على منوال خلفه البرتغالي واتهم الترجي أكثر من مرّة وعندما سمع ردّ نبيل معلول على كل الاتهامات تغيّرت لهجته خلال الفترة الأخيرة وعاد ليكون أكثر تواضعا واختار التهدئة بعد التصعيد السابق.
البدري كان المبادر بالحرب الكلامية على غرار انه يخشى« إنيرامو» وغيرها من الأقاويل التي لا تناسب مكانته كمدرّب للأهلي ولكن لا نعتقد أنّه سيكون اليوم المبادر بالهجوم على الترجي ومعلول فهو يعلم ما ينتظره.

الأول لم يتخل عن قناعات معلمه...

حسام البدري لم يغيّر الكثير في الأهلي بل إنّه يواصل التعويل على المجموعة التي اختارها البرتغالي منذ سنوات وبعض الأسماء التي صنعت الأهلي بقيادة خوزي ما تزال حاضرة مثل بركات وأبو تريكة وجمعة ومتعب وغيرهم. وتأثر البدري بمعلمه السابق واضح من خلال ميله دائما إلى اعتماد طريقة 3ـ5ـ2 التي اشتهر بها الأهلي. كما أن طريقة تعامل البدري مع المجموعة تشبه إلى حدّ كبير طريقة البرتغالي مانوال خوزي الذي يميل دوما إلى استمالة النجوم وعدم الدخول معها في حرب فالبدري هو الوحيد الذي ساند أبو تريكة في محنته الأخيرة وهو الان يستعدّ للتعويل عليه ضد الترجي.

الثاني يتعامل مع كل مقابلة على حدة

ما يحسب لنبيل معلول أنّه يحاول تنويع الاختيارات من مقابلة إلى أخرى حسب النتيجة وحسب طريقة لعب المنافس وخاصة حسب استعداد لاعبيه وبالتالي لم يتقيّد برسم محدّد منذ قدومه إلى الترجي كما أنه لم يخش نجوم الفريق فوضع الدراجي والمساكني والقربي والبوعزي ضمن الاحتياطيين عندما اقتضى الأمر ذلك.
كما اختار معلول التحكّم في مقاليد الفريق بشكل كلي تقريبا فهو صاحب القرار الأول والأخير والعناصر التي انتدبت قبل قدومه الى الفريق رحلت تقريبا كلها أو أنها لا تشارك ( ليبيري وحسني مثلا).

معلول هزم المعلّم

خلال الموسم الماضي انتصر الترجي على الأهلي المصري 1ـ0 في تونس وتعادل معه في القاهرة 1ـ1 وهذا التعادل أقصى الأهلي من المسابقة وحرمه من نصف النهائي وبالتالي تغلب نبيل معلول على مانوال خوزي.
أما حسام البدري فقد قاد فريقه الأهلي الموسم قبل الماضي في نصف النهائي ضد الترجي وفاز ذهابا 2ـ1 قبل أن يخسر إيابا 1ـ0 وحينذاك كان فوزي البنزرتي مدرّبا للترجي. وبلغة الحساب فإن معلول الذي هزم قبل سنة المعلم لا يمكنه أن يخسر الان ضد التلميذ.

أبو ريّان

BenM'radMachouche · 03-11-2012 11:57

أي تأثير لغياب يوسف المساكني عن تشكيلة الترجي.. وأي حلول بديلة لدى معلول؟؟

ما من شك ولا اختلاف في أن غياب يوسف المساكني عن اللقاء «الكبير» المنتظر يوم غد بين الترجي الرياضي ومضيفه الأهلي المصري في اطار ذهاب نهائي رابطة الأبطال الإفريقية بالإسكندرية بعد خضوعه لعملية جراحية لإزالة الزائدة الدودية (مما يستوجب ركونه للراحة التامة لفترة لن تقل عن سبعة أيام ـ بالمناسبة نتمنى له الشفاء العاجل ـ )، بعثر ولو نسبيا حسابات مدرب الترجي الرياضي نبيل معلول، فلاعب في قيمة المساكني الذي يعتبر من المرشحين البارزين لنيل الكرة الذهبية الإفريقية من الصعب للغاية أن يكون له بديل، وفي مثل هذه المباريات فإن المساكني يبقى قادرا على قلب المعطيات ومنح فريقه دفعة قوية من أجل تحقيق نتيجة إيجابية، لذلك يعتقد الكثير أن غيابه عن لقاء الغد ضربة موجعة للغاية لممثل الكرة التونسية في هذه المواجهة الحاسمة ومن الطبيعي أن تنقص «القوة الهجومية» الضاربة للفريق بغياب نجم النجوم، بالمقابل يرى البعض أنه رغم القيمة الفنية لهذا اللاعب إلا أن نبيل معلول الذي يعرف مجموعته جيدا بيقى قادرا على إيجاد الحلول الفردية والجماعية لتعويض غياب المساكني، وبالتالي فإن الترجي لديه كل المؤهلات التي تسمح له بتحقيق النتيجة المرجوة في مصر بالذات، ولعل نجاح الترجي بالعودة بنتيجة التعادل في مواجهة الذهاب ضد مازيمبي رغم أن المساكني كان احتياطيا يعتبر مؤشرا قويا على قدرة الترجي الرياضي والمدرب معلول على إيجاد الحلول البديلة لتعويض غياب «النمس».. «الصحافة» توجهت بالسؤال إلى بعض الفنيين حول مدى تأثير غياب يوسف المساكني عن مباراة الغد، وما هي الحلول الممكنة لتعويضه، فكان الإجماع على أن المساكني يعتبر قيمة فنية ثابتة لا يمكن فرديا تعويضها فيما حصل اختلاف حول مدى تأثير غيابه على «فلسفة» المدرب معلول لدى مواجهة الأهلي...

إعداد: مراد البرهومي

BenM'radMachouche · 03-11-2012 12:15

طاقم تحكيم القمة العربية يصل القاهرة

وصل إلى القاهرة الجمعة طاقم تحكيم جزائري بقيادة الحكم الدولي جمال حيمودي قادما من الجزائر، لإدارة مباراة الأهلي المصري والترجي التونسي في ذهاب نهائي دوري أبطال أفريقيا، والتي تقام الأحد باستاد برج العرب بالإسكندرية.

وصرحت مصادر مسئولة بمطار القاهرة: "وصل طاقم التحكيم والمكون من أربعة حكام علي الطائرة الجزائرية القادمة من الجزائر حيث تم إنهاء إجراءات وصولهم بصحبة مندوب من اتحاد الكرة وتم نقلهم إلي الإسكندرية.

يذكر أن النادي الأهلي قد أعرب عن قلقه لاختيار حيمودي لإدارة المباراة بسبب تخوف الجهاز الفني من أخطاء الحكم الجزائري الذي كان قد احتسب ضربة جزاء غير صحيحة لفريق تشيلسي الغاني حين أدار مباراة الأهلي مع الأخير في دور المجموعات.

BenM'radMachouche · 03-11-2012 16:23

فيديو وصول بعثة الترجي لمطار الاسكندرية

https://www.facebook.com/photo.php?v=123799684440588

BenM'radMachouche · 03-11-2012 16:34

Mâaloul craint le quator Aboutrika-Ghali-Geddo-Soulayman
Posté le 3 novembre 2012 par WJ

Lors d'une conférence de presse tenue ce samedi matin, le coach des Sang et Or Nabil Mâaloul a souligné que ses joueurs devraient être concentrés tout au long de la rencontre car Al Ahly dispose de joueurs capables de faire la différence à tout moment. Dans ce contexte, il a visé le quator Aboutrika-Ghali-Geddo-Soulayman : « Je crains ce quator ! Ces joueurs sont capables de faire la différence à n'importe quel moment. Le fait que certains joueurs espérantistes soient menacés de suspension influera sur leur rendement ! Al Ahly cherchera à gagner par tous les moyens. Il faut que les joueurs soient concentrés tout au long du match".

Rédaction FootPlus : OMAR-A

BenM'radMachouche · 03-11-2012 16:39

Place au CHOC DES GÉANTS !!!

Rédaction Football365.fr / FootSud
samedi 03 novembre 2012 - 15h18

Al-Ahly reçoit l'Espérance de Tunis, dimanche à Alexandrie en finale aller de la Ligue des Champions. Le retour du public côté égyptien et l'absence inattendue de Youssef Msakni côté tunisien ajoutent encore du piment à une rencontre qui n'en manquait pas.

Deux géants d'Afrique s'apprêtent à en découdre en finale aller de la Ligue des Champions. Dimanche en fin d'après-midi, Al-Ahly, six fois vainqueur de l'épreuve, accueille l'Espérance de Tunis, tenante du trophée et deux fois titrée. Pour l'occasion, le club égyptien ne recevra pas au Caire mais à Alexandrie, au stade Borg El Arab. 15.000 supporters des Diables Rouges devraient faire le déplacement. L'événement est d'importance : c'est la deuxième fois qu'une rencontre de football ne se jouera pas à huis clos depuis la tragédie de Port-Saïd en février dernier. « Nous ferons de notre mieux pour gagner le titre et le dédier à nos fans qui ont perdu la vie à Port-Saïd », a promis Emad Meteab. L'attaquant, qui fait partie des nombreux Pharaons de l'effectif, sera apte, au contraire du latéral gauche Sayed Moawad, blessé. L'autre atout majeur des Cairotes, le meneur de jeu Mohamed Abouterika, suspendu en septembre, est lui de retour. Là encore, l'importance de l'enjeu a accéléré les choses. Pas franchement emballants dans le jeu en demi-finales, Al-Ahly veut croire que le retour conjugué de ses supporters et de son stratège lui permettra d'être à la hauteur.

Face aux Egyptiens se dresse une Espérance de Tunis sans grande faille, mais avec une absence de marque : celle de Youssef Msakni. Opéré de l'appendicite jeudi, le milieu offensif a évidemment déclaré forfait, bouleversant les plans de Nabil Maaloul. Le coach sang et or avait laissé entendre qu'il alignerait le futur joueur de Lekhwiya. En son absence, le coach espérantiste pourrait parier sur un entrejeu compact et travailleur, avec le trio Ragued-Mouelhi-Traoui, ou bien lancer d'entrée le jeune Algérien Youcef Belaïli, avec une mission similaire à celle habituellement confiée à Youssef Msakni. Pour cette troisième finale consécutive, l'Espérance s'efforcera avant tout de ne pas compromettre ses chances. « Malgré les qualités d'Al Ahly, nous irons là-bas pour gagner. Le plus important sera cependant de ne pas concéder de but. C'est notre objectif », a indiqué Nabil Maaloul, qui croise les doigts pour voir ses joueurs marquer ce si précieux but à l'extérieur qui leur faciliterait la tâche en vue de la manche retour, dans deux semaines à Radès, et tenir ainsi leur moyenne (sept buts lors des six dernières sorties en Ligue des Champions).

Patrick Juillard (Rédaction Football365/FootSud)

BenM'radMachouche · 03-11-2012 16:40

L'EST portera son maillot gris foncé prévu pour les matches en déplacement.

Dernière modification par BenM'radMachouche (03-11-2012 16:56)

BenM'radMachouche · 03-11-2012 16:49

:نبيل معلول يتحدّث عن تشكيلة الترجي غدا

https://www.facebook.com/photo.php?v=378761032203052

#126 03-11-2012 07:14

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

#127 03-11-2012 07:15

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

#128 03-11-2012 07:18

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

#129 03-11-2012 07:19

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

#130 03-11-2012 07:20

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

#131 03-11-2012 07:35

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

#132 03-11-2012 07:43

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

#133 03-11-2012 07:56

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

#134 03-11-2012 08:02

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

نبيل معلول يكشف عن ثلاثي قوة الأهلي

#135 03-11-2012 08:15

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

غدا.. مواجهة العمالقة بين الأهلي والترجي

#136 03-11-2012 08:40

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

كلاسيكو افريقيا في عيون العالم

#137 03-11-2012 08:45

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

في حوارين للأهرام: البدري ومعلول يسبحان ضد تيار التعصب

#138 03-11-2012 10:46

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

Demain la finale aller Al Ahly-EST (18HT) Duel de géants

#139 03-11-2012 10:50

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

Al Ahly-Espérance Une finale « révolutionnaire »

#140 03-11-2012 10:52

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

En direct d'Alexandrie

#141 03-11-2012 10:54

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

L'EST et l'envie de tout défoncer... Une équipe pour l'histoire...

#142 03-11-2012 10:56

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

Partis réduits à Alexandrie : Les solutions ne manquent pas

#143 03-11-2012 11:53

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

غدا الأهلي يستضيف الترجي : بين البدري ( تلميذ خوزي) ومعلول ( مساعد لومار): من سيفوز بحرب الميدان بعد حرب الكلام؟

#144 03-11-2012 11:57

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

أي تأثير لغياب يوسف المساكني عن تشكيلة الترجي.. وأي حلول بديلة لدى معلول؟؟

#145 03-11-2012 12:15

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

طاقم تحكيم القمة العربية يصل القاهرة

#146 03-11-2012 16:23

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

#147 03-11-2012 16:34

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

#148 03-11-2012 16:39

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

Place au CHOC DES GÉANTS !!!

#149 03-11-2012 16:40

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

#150 03-11-2012 16:49

Re : [CLA 2012 - Finale aller] Ahly - EST: 1-1; Dimanche 04 novembre 2012

Pied de page des forums